اتّفق الإلهیون على أنّ الحیاة من صفاته تعالى، و أنّ الحیّ من أسمائه الحسنى، و لکن إجراء هذا الاسم علیه سبحانه یتوقّف على فهم معنى الحیاة و کیفیة إجرائها على اللّه تعالى، فنقول: