إلى هنا وقفنا على الصحیح من العقائد الإسلامیة مدعماً بالبرهنة من الکتاب و السنّة و العقل، بقی الکلام فی أمورٍ نختم أبحاثنا العقائدیة بالبحث عنها، و هی: