زمان مطالعه: < 1 دقیقه
لا شکّ أنّ الهدف الأعلى للقرآن الکریم هو الهدایة، لکنّه ربما یتوقّف على إظهار عظمة الکون و القوانین السائدة علیه، و لأجل ذلک نرى أنّ القرآن أشار إلى بعض تلک القوانین الّتی کانت مجهولة للبشر فی عصر الرسالة، و إنّما اهتدى إلیها العلماء بعد قرون متطاولة، و هذا فی الحقیقة نوع من الإخبار عن الغیب، و إلیک نماذج من ذلک: